Abstract:
اول هذه الدراسة أهم مقومات الحذب السياحي في منطقة بني وليدء
تراثا ثقافيا ماديا ومقومات سياحية طبيعية وتاريخية
كما تحتوي على العديد من العالم وللدن الأثرية؛ مما يجعلها متحفا كيرا يعرض تاريخ تطو
الإنسائية منذ اققدم العصور حتى وقتنا الحاضر. وبالرغم من وجود العديد من مقوماد
الجذب السياحي في المنطقة خخاصة(السياحة الأثرية) فإنها لا تزال لم تستثمر بعد وأ
اودينية واجتما:
العديد من معالمها الأثرية التي تعود إلى فترات زمنية مختلفة» وإلى حضارات غخلفة كالرومان
والعنمانية إضافة إلى التراث الاسلامي ركام ئي ظل عدم وعي الكثير من السكان بأهمية هن
الارث التاريخي» بل وتعرض العلديد منها الى السرقة والتهب. ولا يزال قطاع السياحة !
للنطقة يعتر غير مفعل بالدرحة التي يجب أن يكون فيهاء حيث يمكن في حال تفعيله أذ
يسهم قطاع السياحة في رفد الاقتصاد وفي تنوع الدخل؛ وتوفير فرص عمل للسكان» وإد
كان لاعكر أن تطوير تطح السباحة معزل عن بقية الروف الي ثر با بلدنا
وقد تم تقسيم البحث إلى ورين رئيسين: حيث تناول انحور الأول دراسة أه
مقومات اللهذب السياحي بمنطقة الدراسة والذي ثم تقسيمه إلى قسمين: قسم تناو
المقومات الطبيعية
ث مل دراسة موقع المنطقة ومناخحها وجيومورفولوجيتها والتبااة
الطبيعي» بينما تناول القسم الآخر المقومات الأثرية والتاريخية ودورها في تنشيط السياحة
بينما تناول احور الثاتي إبراز أهم المعوقات التي تواجه التدمية السياحية في المنطقة المعنية»
أن تلقى اهتماما من الجهارة
الخائمة حرج الباحث ببعض الننائج والتوصيات التي يأمل
ذات العلاقة بالسياحة في الدولة الليبية.